الله ناكر الجميل
من الدين الاسلامي:
خاتمة الاعمال هي الاهم وتقرر مصير الانسان أي ليس مهما كل مايفعله الانسان قبل الخاتمة وكل العبادة تدهب سدى.
إن ابليس عليه الرحمة قد خدم الله وعبده وبسبب اعتراض واحد قد ضرب الله المودة والصداقة عرض الحائط كل هذا.
إن الله ذاته لا يعلم الديموقراطية والتعايش ويطلب ويعلم الناس أن يتعايشوا على أختلاف عروقهم واغكارهم ...فاقد الشيء لا يعطيه
ياأيها الانسان المسكين لا يهم ان تعبد الله أو تكفر . فان الله قد يضرب كل ما فعلته في سبيله عرض الحائط إن كفرت في النهاية أو لربما لا ينتظر لذلك لانه يقول يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء.
أين مودة الله وصداقته للناس عن جد الله ما له صاحب وصديق
من الدين الاسلامي:
خاتمة الاعمال هي الاهم وتقرر مصير الانسان أي ليس مهما كل مايفعله الانسان قبل الخاتمة وكل العبادة تدهب سدى.
إن ابليس عليه الرحمة قد خدم الله وعبده وبسبب اعتراض واحد قد ضرب الله المودة والصداقة عرض الحائط كل هذا.
إن الله ذاته لا يعلم الديموقراطية والتعايش ويطلب ويعلم الناس أن يتعايشوا على أختلاف عروقهم واغكارهم ...فاقد الشيء لا يعطيه
ياأيها الانسان المسكين لا يهم ان تعبد الله أو تكفر . فان الله قد يضرب كل ما فعلته في سبيله عرض الحائط إن كفرت في النهاية أو لربما لا ينتظر لذلك لانه يقول يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء.
أين مودة الله وصداقته للناس عن جد الله ما له صاحب وصديق
هناك تعليق واحد:
أخي الملحد
ليس الله تعالى بشرا مثلنا حتى يكون له أصدقاء ولم يكن إبليس صديقا لله تعالى. ولا يحتاج الله تعالى إلى جميل يصله من أحد. إنه هو الذي يعطي ولا يأخذ. ومشيئته ليست مثل مشيئتنا التي تنبثق من حاجتنا وشهواتنا. فهو سبحانه لا يحتاج ولا يشتهي. إن مشيئته تعبير عن قانونه الذي ألزم نفسه به وألزم الكائنات به أيضا. وأنت أخي تخلط بين أحاديث الرواة التي يندر أن يصدقوا وبين القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. لم يقل الله تعالى بأن الشيطان كان عابدا زاهدا كما صوره لنا المحدثون. والله تعالى ليس ديموقراطيا بل هو ديكتاتور ولا يجوز له أن يستشير أحدا. إنه سبحانه يأمرنا نحن بأن نستشير وبأن نكون ديمقراطيين حسب تعبيرنا ولا ننتظر ذلك منه. نحن لسنا متمتعين بالكمال ولذلك نحتاج إلى أن نتشاور مع بعضنا البعض لنستفيد من مختلف آراء مكوناتنا الاجتماعية. ولكن الله تعالى لو استشار لانهار الكون برمته ولاختلت المسيرة الدقيقة في الكون. واطمئن يا أخي بأن الله العظيم هو شاكر عليم وهو لايظلم أحدا وهو الغفور الرحيم. وإني أرجوكم أن تفكروا مرتين قبل أن تكتبوا شيئا عن الذات القدسية جل جلاله. إذ ذاك لو أنه لا يسحقكم بعذاب فإنه وبموجب نظامه سيقلل من فتح أبواب العلم عليكم لتروا الحقائق بأبصاركم وقلوبكم. وأنا كبشر مثلكم أشعر بأنكم إخواني وأخواتي وليس لي إلا أن أتمنى لكم المزيد من العلم والمعرفة. ومعذرة من توجيه النصيحة لكم فهو ليس من باب الاستعلاء ولكن من باب الشعور بالحب والإخاء تجاهكم.
أحمد المُهري
إرسال تعليق