أنا أجزم بأنني لو اخبرت أحدهم بأنه وفي ديانة "مــــــا" قام رئيس أو زعيم وكبير الملائكة بنفض الغبار عن رأسه لاسترسل ضاحكا وقال : خرافات .. واساطير الحمد لله على نعمة الإسلام ،،،،، أما عندما نجدها في البخاري ومسلم وغيره فهي الحقيقة المطلقة عند الأغلبية التي تدعو إلى التسبيح والتعجب من قدرة الإله ........
114198 - أصيب سعد يوم الخندق ، رماه رجل من قريش ، يقال له حبان بن العرقة ، رماه في الأكحل ، فضرب النبي صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب ، فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الخندق وضع السلاح واغتسل ، فأتاه جبريل عليه السلام وهو ينفض رأسه من الغبار ، فقال : وضعت السلاح ، والله ما وضعته ، اخرج إليهم . قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فأين ) . فأشار إلى بني قريظة ، فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلوا على حكمه ،.... إلى آخر الحديث........
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4122
مثله في:
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1769
قالت فجاء جبريل عليه السلام وإن على ثناياه لنقع الغبار فقال : أوقد وضعت السلاح ؟ والله ما وضعت الملائكة بعد السلاح اخرج إلى بني قريظة فقاتلهم قالت : فلبس رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته وأذن في الناس بالرحيل أن يخرجوا فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر على بني غنم وهم جيران المسجد حوله فقال : من مر بكم ؟ فقالوا : مر بنا دحية الكلبي وكان دحية الكلبي تشبه لحيته وسنه ووجهه جبريل عليه السلام
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1/143
طبعا سبب هذا الغبار الموكب الغباري الذي أقله سالما حتى بني قريضة والتي أثارته البغلة التي كان يستقلها
114179 - كأني أنظر إلى الغبار ساطعا في زقاق بني غنم ، موكب جبريل حين سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني قريظة .
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4118
فقال هل مر بكم أحد فقالوا مر علينا دحية الكلبي على بغلة شهباء تحته قطيفة ديباج فقال ذلك جبريل أرسل إلى بني قريظة ليزلزلهم ويقذف في قلوبهم الرعب .......إلى آخر الحديث
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: له طرق جيدة - المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 4/119
تحياتي،،،،