الأحد، ٢٢ نيسان ٢٠٠٧

موريس بوكاي ومهزله العلم في القران - الكاتب: واكد

موريس بوكاي ومهزله العلم في القران

ان مشكله الاخوه من الاعضاء الجدد انهم يكررون بدون علم ماتتناقله مواقه اسلاميه لاهم لها الا الترويج لبضاعتها وهنا اود ان اعيد عرض هذا الشريط مره اخرى واسأل اخوه العجز العلمي ان كانوا يوافقون موريس على ماقاله ؟
وكيف يعتبر مثل هذا الدعي عالما؟بل ومسلما؟ كما اتحداهم ان يرونا ولو دليل واحد على انه قد اشهر اسلامه .

قد تكون في الاعاده أفاده
كما أرجو تثبيت هذا الموضوع لان أخوه العجز العلمي لايزالون يسبحون في عالم من الوهم .

قراءه في كتاب موريس بوكاي -الطبعه الثالثه-

التوراه والانجيل والقران والعلم


اود اولا ان اشكر من تفضل واعطانا رابط على هذا الكتاب وفيما يلي قراءه في هذا الكتاب ارجو ان يتسع صدور اخواني لها وان يساهوا في عمليه الدراسه لهذا الكتاب الاعجوبه.


ان السيد بوكاي فيما يبدو لايؤمن بوجود ايه توراه او أنجيل موحى به وهذا في اعتقادي ينافي ابجديات الاسلام حيث ان كافه الطوائف الاسلاميه والمفسرين يؤمنون بوجود كتب اصليه تم تزويرها او حتى اخفأؤها عن الناس . لاحظ ص 17 وص 24. وفي كل الاحوال فأني أؤيد بحراره كل ماجاء بكلامه في هذه الكتب .وهذه الكتب لاتصلح لان تكون مصدرا للدراسات التاريخيه

قصه الخلق ص 49:

تذكر التوراه ان الخلق سته ايام وأن الخالق استراح في اليوم السابع.
ويذكر القران ان ان الخلق سته ايام وان الله استوى على العرش في اليوم السابع.

يفسر بوكاي الايام الوارده ذكرها في القران بالدورات الزمنيه ولادري لماذا لم تفسر ايام التوراه السته بالدورات الزمنيه.ويقول المترجم ان عدد الايام ليس بالمعنى الذي نعطيه مشكله كثير من الاعضاء الجدد انهم لايقراون بانقسهم بل يرددون ماتتناقله لها في حاضرنا الزماني بل هو للتشبيه.....؟؟؟؟
والسؤال المشروع هنا لماذا يرد اذن ذكر اي عدد الم يكن من الافضل ترك الموضوع بدون تحديد؟
ويدو لي ان الاستاذ بوكاي يؤمن الى درجه ما بنظريه التطور لاحظ ص 55 حيث يؤكد ان وجود الانسان قديم جدا وان هناك اشكا لا اقدم للبشر ويتسئل هل هم بشر حقيقيون . اذن فهو لايؤمن بصيغه الخلق الكامل والتام من اب واحد وام واحده فهل يوافق اخواني من المؤمنين على ذلك ؟

ويعلن في ص 153 انه لايعتقد بصحه الاحاديث ا المنسوبه الى محمد ويقول ما نصه :
ان مجموعات الاحاديث بالنسبه الى محمد كالاناجيل بالنسبه الى عيسى.روايات عن افعال وأقوال النبي ليس كتابها شهود عيان. على الاقل مجموعات الاحاديث المشهوره والاكثر احاله هي متاخره عن عصر النبي, .....الى ان يقول ان الكثير من الاحاديث مشكوك في اصالتها بل ومطعون فيها...انتهى. فهل هذا هو راي الاغلبيه من علماء الاسلام لقد كفرنا اخوتنا من المؤمنين لاننا شككنا بصحه غالبيه الاحاديث واصر الكثير منهم ان الصحاح هي كتب مقدسه فمابالهم يقبلون ذلك من المسلم العتيد بوكاي ؟ام هي قبول لكل مايقوله الاجنبي ورفض تام لما نقوله نحن اللادينين العرب ؟
ويقول في القران ص 162 : واذا غضضنا النظر عن بعض الاخطاء العارضه في النسخ... انتهى.
اخطاء في النسخ في كتاب حفظه الله اليس هذا بعجيب ؟
فهل يسمح اخواننا من المتدينين اعلامنا عن الايات التي حصل فيا خطأ في النسخ ومن قام بتعديلها ؟لقد ذكرت انا بعض هذه الاخطاء في مداخله سابقه ولكني هوجمت بشده واعتبرني بعض الاخوان من الجهله في اللغه العربيه , ولكن مايقوله الحاج بوكاي هو الحق كله . اما المترجم فيذكر بهامشه : هذا لايتطلب اهميه لان القرينه تثبت المعنى في اكثر الاحوال انتهى . والسؤال كيف ؟واين ؟

خلق السماوات والارض ص 165

وهنا يتجلى اعجاز لي الكلمات والمعاني لاحظ:
ان ثمه مجانسات واضحه بين نصوص كل منهما - يقصد التوراه والقران- وبخاصه الجمل المترادفه في موضوع الخلق التي واحده عند النظره الاولى. فالايام السته في التوراه تقابلها الايام السته ايضا في القران.غير ان المسأله في الواقع تبقى على جانب كبير من التشابك....حتى يقول ولئن رجعنا الى نصوص غالب ترجمات القران فاننا نقرأ فيها استمرار الخلق بالنسبه الى الوحي الاسلامي قد امتد على مسافه سته ايام .. وهنا ياتي الاعجاز ففرنسي يعلم المفسرين والمترجمين كيف يفسرون ويترجمون,,,ويقول : اننا لانعرف كيف نعتب على المترجمين عدم اعطأؤهم الكلمه العربيه الاكثر شيوعا ....الى ان يقول وقليله تلك هي ترجمات القران وشروحه التي تفيد بان كلمه ايام ينبغي ان تفهم حقيقه بمعنى الدورات الزمنيه.وقد سبق واثبتنا ان النصوص القرانيه تقسم هذه الدورات الي ايام وذلك برغبه تناول ماكان الناس كل الناس يعتقدونه في مطلع الدعوه الاسلاميه من اليهود والمسيحيين دونما مصادمه لاعتقاد واسع الانتشار.انتهى

ان هذا ولعمري اغرب ماقرأته من العجز العلمي فالله يجامل ويعطي المعلومات الخاطئه ليتجنب المصادمه ؟اليس ذلك بغريب؟ فاذا كانت التوراه والانجيل عباره عن حكايات شعبيه مليئه بالاخطاء التاريخيه والمنهجيه افليس من الواجب تصحيح المعلومات ؟واثبات عبقريه القران وافحام المتشككين؟. ولماذا يعتبر الاستاذ ان كلمه يوم في العربيه تعني فتره زمنيه غير محدده فهل سمع احد من اخواني بذلك؟واعتقد ان مفهوم اليوم واضح وثابت ولايمكن التلاعب به فاليوم هو الفتره الزمنيه التي يقتضيها دوران الارض حول محورها . حتى وجود الشمس او القمر او عدم وجودهما لايؤثر البته على طول اليوم ومعناه. اما مسأله سته دورات زمنيه فلنرى ما يقوله الاستاذ حول هذا الموضوع : والعلم الحديث لم يسمح للناس ،بالتاكيد ، بتثبيت المراحل السته المتنوعه للتكوين

لطيف جدا وعلمي جدا اذن الخلق سته مراحل زمنيه ولكن مامعناه وكيف نثبت ذلك الجواب لانستطيع....

ويقول في ص 168:
هذه الايات من سوره41 تبرز مشاهد سنعود لها فيما بعد،الحاله الغازيه البدائيه لماده السماء ،والتحديد الرمزي لعدد الساوات بسبع - اذن فان الساوات ليست سبعه طبقات ولكن العدد رمزي - عظيم جدا وسريالي حتى النخاع
وفي ص 170 وبعد ان يذكر الايات 27- 33 من سوره 79:
لالزوم اذن للبحث عن اي تفسير خاص لما هو مذكور في القران في موضوع الخلق من ورود ذكر خلق الارض قبل السماوات او العكس ،لان موضع الكلمات في النص هنا لايثبت النظام الذي تم فيه الخلق اذا لم تتم تحقيقات قي ذلك انتهى.
منتهى العلميه والاعجاز لاوجود لتتابع ولسنا نستطيع اثبات ذلك من عدمه فأين العلم في القران؟

ويبين الاستاذ ان الرقم سبعه يعني الكثره العدديه كما هو وارد عند الرومان والاغريق .عجيب ان يستخدم الله رقم سبعه المستخدم عند اليونان لافهام عرب الباديه الجهله والمعزولين عن العالم كما يحلو للكثير من اخواننا المؤمنين وصف عرب الجزيره به .في راي ان هذا التفسير يعني وبكل وضوح ان العرب كانوا على تماس مباشر مع الاغريق والا لما تم استخدام هذا التشبيه في القران العربي .



وفي ص 168 يقول الاستاذ:

ان العالم في الازمان الغابره جدا التي له التحدث عنها ، تكون من طبقه غازيه مركبه اساسا من الهيدروجين وجزء من الهليوم ...انتهى. هنا يعني مايدعى بنظريه السديم الاول التي كانت سائده حينذاك لتفسير نشوء الكون حيث كان اعتقاد العلماء بان الكون نشا من سديم اول من الغازات وهذا يخالف نظريه الانفجار الكبير السائده الان فماهي اذن النظريه الصحيحه التي تطابق ماجاء في القران افتونا في امرنا.

ويعبر الاستاذ عن ايمانه العميق في القران عندما يفسر رؤيا يوسف كالتالي ص 192:
ويبدو ان القران يعنيها عندما يطلق كلمه كواكب دون ان يحدد عددها ورؤيا يوسف ذكرتها على انه احد عشر ولكن يقصد قصه خياليه .انتهى
هل هذا من الاسلام ؟ او هذا نوع من الاسلام الجديد ؟
وفي ص 194 يعطي تفسيرا علميا للحجاره والمصابيح فيقول :
كل هذه الاعتبارات تبدو وكأنما هي خارج موضوع الدراسه .
لماذا ؟اليست الدراسه عن العلم في القران؟ وفي ادناه مااسترسل الاستاذ بقوله:
وعلى كل فان المعطيات العلميه الحديثه لاتبدو قادره على ان تنزل الاشياء منازلها فتسلط الضوء على موضوع يتجاوز الفهم الانساني .انتهى
اذن لماذا النقاش ومحاوله ايجاد العلم في القران اذا كان الموضوع كله يتجاوز الفهم الانساني واذا افترضنا ان القران هو حجه على الانسان فكيف يكون خارج مداركه ؟

وفي ص 201 يحاول الاستاذ ان يوهم القاريء بان معنى تجري لمستقر لها هو الموعد الذي ستنطفأ به الشمس ومن ثم يخلط خلطته المعهوده بادخال بعض المصطلحات العلميه لاكمال عمليه المنتاج الفني فيتحدث عن ان النظام الشمسي يتوجه الى نقطه في مجموعه بجوم هيرقيل وجوار نجم فيغا .لاادري كيف توصل الاستاذ الى فهم ذلك ولم يفهم ذلك عشرات المفسرين قبله ثم لماذا لاتكون هذه الايه معبره عن حركه الشمس كما كان يراها الاقدمون اليس ذلك اسهل واقرب الى الواقع الذي كان به عرب الباديه؟ ومايدرينا فلعل الوضوع هو مجامله كما قال الاستاذ في تفسيره لايات سابقه.

علميات ؟ ام ماذا ؟
وهو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشيء السحاب الثقال .ويسبح الرعد بحمده والملائكه من خيفته..

وهذا اعجاز اخر حيث يسبح الرعد بحمده تصوروا ان الرعد الذي هو جزأمن ظاهره طبيعيه وهو الصوت المتاتي من ظاهره تفريغ الشحنات الكهربائيه المسماه البرق هذا الصوت يسبح بحمد الله فكيف ذلك؟ اما الملائكه الذين هم في السماء السابعه فهم يخافون صوت الرعد حيث انهم فيما يبدو لايعلمون انها ظاهره طبيعيه شانهم بذلك شان بدو قريش.

اما الظل فياعجبي من هذا الاسفاف فما علاقه الخالق بالظل أليس الظل ظاهره طبيعيه هو الاخر وحركته لها علاقه بمصدر الضوء المسلط على الجسم ام هناك شيء اخر قصرت اذهاننا عن فهمه ؟يجوز الشغله كلها مجامله لعرب قريش لانهم لايفهمون؟
ص213 :
لاحظ هامش المترجم :
الراجح ان هذه الحيوانات تبعث يوم القيامه ثم تحاسب فيقتص حتى للشله الجلحاء من الشاه القرناء.......
يبدو ان للحيوانات عقولا تميز الخير من الشر هذا هو الاعجاز بعينه .

اما عن الانسان والتلقيح فهو يورد جميع الايات التي يعتقدها متطابقه مع عمليهالاخصاب ويتجاوز تفسير المقصود باصل الماء الدافق الذي يخرج من بين الصلب والترائب ولاادري لماذا لو يفسرها الاستاذ كما فسرها بعض الاخوان واعتبروه عمليه نزول الخصيه من الظهر الى مكانها الطبيعي ؟


في ص 238 يقول الاستاذ:
ليس من اليسير تكوين فكره عما في القران من هذا الموضوع.وذلك لتناثر المعلومات المتعلقه فيه ولانحب ان يفهم من هذا القول ان ثمه تعقيدا عظيما..... {{ اذن اين المشكله؟}} تكمن في الترجمات وهكذا فان اغلب الترجمات تذكر تكون الانسان ابتداءا من علقه وهو ما ليس مقبولا ابدا من العالم المتخصص في هذا الحقل ،لانه لم يكن للانسان مطلقا مثل هذه البدايه .وسنرى الاسباب التي قادت بعض البارزين من علماء العربيه الذين لم تكن لهم الثقافه العلميه للوقوع في مثل هذه الاخطاء.انتهى
السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو اليس من المفروض ان يكون القران قد انزل واضحا لكل الناس ليكون حجه عليهم ؟ام اننا نحتاج الى نبي جديد يكون حاملا لشهاده الدكتوراه في العلوم الطبيعيه ليفسر لنا ماعجز علماء العربيه عن فهمه؟ وما مصير المساكين من امثالنا ؟وهل يجب ان نتفقه جميعا في الدين والعلوم الطبيعيه لنستطيع الايمان ؟وهل يجب ان نترك حياتنا جانبا لندرس القران وعلومه ؟ او وهو الحل الامثل الذي يعجب الاصوليين ان لانقرأ ولاندرس اي شيء بل نجلس اربعه وعشرين ساعه في المساجد منتظرين ما سيتفوه به الخطيب الفذ الذي يحمل اسرار العلم ومفاتيحه من اجنحه الذباب وحتى اشعاعات النجاسه التي يمكن تطويرها فيما بعد لكي نسلطها على المجرمين الكفره ونحولهم الى هباء منثور.

وفي ص 252 :يؤكدالاستاذ حفظه الله ان نسب عيسى هو كما ورد في القران اما ماورد في الاناجيل فهو خطأ ، ولا أدري ان كانت الكنيسه الكاثوليكيه او البروتسانتيه قد اعترفت بذلك وايدته ؟واين الاثبات التاريخي الذي يؤكد صحه سند شجره عائله المسيح؟علما ان العالم المسيحي بشرقه وغربه لايزال يجهد النفس ويبذل الغالي والنفيس للحصول على مجرد اثبات اثاري بسيط يدل على وجود المسيح.بل كيف يكون للمسيح عائله او نسب وهو كلمه الله وروحها اي انه ولد بدون اب وهو معجزه لايمكن نسبه الى عائله ما .

في ص 255-256 يعود الاستاذ الى القول برمزيه القران فيفسر قصه طوفان نوح بانها غير ممكنه الحدوث على مستوى الكون كله ويقول مانصه :فكيف يمكن ان نتصور اليوم ،بأن طوفانا عالميا هدم الحياه على وجه الارض كلها باستثناء ركاب السفينه في القرن الحادي والعشرين او الثاني والعشرين قبل المسيح وفي نفس هذا العصر كانت قد ازدهرت في عده جهات من الارض مدنيات انتقلت اثارها الى الاجيال اللاحقه؟؟؟ انتهى
ولو تجرا احد منا نحن اللادينين وسأل هذا السؤال في ندوه دينيه لانقلبت الدنيا على راسه وانفجر الغضب الارهابي المجاهد في وجهه ولرأينا تدحرج بعض الرؤؤس .ولكن عندما يعتقد موريس بوكاي بذلك ويظل مسلما عظيما يضرب المثل به. فهل مثل هذه الاراء والتفسيرات مقبول اسلاميا؟واذا كان الجواب بنعم فكيف يمكن اعتبار نوح الاب الثاني للبشر؟

هل هذا ايضا خطأ في الترجمه والتفسير ام ماذا؟وأذا كان القران مليئا بالقصص الرمزيه والحكايات المحليه افلا يكون بذلك مثله مثل الانجيل والتوراة ؟

اما قصه موسى فما يليها فيستنتج الاستاذ ان هناك فرعونين فرعون الاضطهاد وفرعون الخروج فهل هذا يمثل
الرأي النهائي للاسلام والمسلمين ؟وهل تبنى الازهر هذا الموقف ومارأي هيئه الاعجاز العلمي العتيده؟

وبعد ذلك تتفتق عبقريه الاستاذ عن فكره نجاة بدن فرعون من الغرق اي انه مات ولكن بدنه نجا ولاادري ان كان الاخوان المتضلعين باللغه العربيه يوافقون على ان يطلق على البدن المنتشل لميت غرقا بأن البدن قد نجا اليس مثل هذا التعبير غريب على اللغه العربيه ؟ وأحب ان اذكر الاخوان بان شخصيه موسى وقصه الخروج اصبحت لاتستهوي الباحثين وذلك لافتقار الحفريات الاثاريه والكتابات الهيروغليفيه اي اشاره لمثل هذا الشخص. واذا طبقنا على القضيه اساليب الاستاذ في التحليل العلمي فنستطيع ان نقول ان القضيه هي رمزيه ومحليه كقصه نوح ومن المحتمل ان القران اوردها ولم يركز على تفاصيلها مجامله لليهود والنصاري ومن المحتمل اننا لانملك مايكفي لاثباتها وذلك لنقص في المعلومات .

لقد اعطانا الاستاذ بوكاي الحريه باستخدام الرمزيه والمجامله وقله المعلومات ولامعطيات كسلاح لتحليل علمي جيد ومعاصر للقران .الا اننا وهذه هي المحصله النهائيه لهذا الخلط العجيب من التفسيرات والتبريرات واسلوب لي المعاني يجب ان نؤمن بان الاستاذ موريس بوكاي هو من المسلمين الافاضل وقد حسن اسلامه واننا يجب ان نغمض اعيننا عن الحقيقه وان نسلم بان الدين هو الاسلام واننا يجب ان نتبعه على الطريقه الموريسيه وليشهد الجميع بأني مسلم ولكن على الطريقه الموريسيه منذ الان. واحذر اخواني بعدم التعرض لشخص الحاج موريس ومن تبعه الى يوم الدين والاخسفت الارض بهم