الأربعاء، ١ آب ٢٠٠٧

زين للناس حب الشهوات من النساء - الكاتب: alpha12

زين للناس حب الشهوات من النساء

الموضوع بسيط جدا

زين للناس حب الشهوات من النساء ؟
كيف؟؟
اليس الناس هم الرجال و النساء أليس كذلك أم ماذا؟
اذن كيف يزين للنساء حب الشهوات من النساء؟؟؟

___________________________________________________________
رد بواسطة
brain_user2006

أن هذا -ببساطة- هو مجرد مثال آخر للتأكيد على أن القرآن هو حمّال أوجه. فالناس تارة تعني الرجال وتارة تعني جميع الناس، تماما كما أن السماء ليس لها معنى محدّد والقلب قد يعني القلب أو يعني العقل والترائب هي تارة تعني عظام الصدر وتارة تعني الرجل ... وهلم جرا

المعنى ببساطة ياسيدتي أن القرآن كان يتحدث بلغة عصره وبالتالي فحين يقول الناس فهو يعني الرجال من الناس، أمّا النساء (وكذلك العبيد) فهن لسن من ضمن هؤلاء الناس فهن أقل منزلة. فأنت مثلا تجد سورة تسمّى النساء وبها أحكام لكيفية التعامل مع النساء من طلاق ونكاح وميراث وتأديب وخلافه وعليه فمن الطبيعي أن هذه السورة -كما هو الحال مع باقي سور القرآن- قد أنزلت للرجال. فالنساء لسن من ضمن هؤلاء الناس!

تماما كما تجد أن العبيد ليسوا من ضمن هؤلاء الناس، فحين يقول الله إن كفّارة حنث الإيمان هو تحرير رقبة - فلمن تظن مثل هذه الآية قد أنزلت؟

أرجو أن نقرأ هذا الآية الكريمة بتمعن:

اقتباس
لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
فمن سياق الآية نجد أنها موجّهة فقط للرجال الأحرار (لاحظ الكلمات باللون الأحمر). فالمرأة ليس لها (أهليكم) وبالتالي فإن الآية ليست موجّهة لها، وكذلك العبد لايستطيع (تحرير رقبة) وبالتالي فإن الآية أيضا ليست موجّهة له!

سيقوم محمد من قبره بعد 563 سنة لمقابلة جبريل - الكاتب: شريك

سيقوم محمد من قبره بعد 563 سنة لمقابلة جبريل

سورة السجدة
الم (1) تَنزِيلُ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (3) اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ (4) يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ (flowers ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ (9)

في الاية رقم 4 يبدأ القرآن بشرح كيفية خلق السماوات والارض في مدة ستة ايام من ثم استوى على العرش ليدبرّ الامر ويقول ابن العباس هنا

{ يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلأَرْضِ } يبعث الملائكة بالوحي والتنزيل والمصيبة { ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ } يصعد إليه يعني الملائكة { فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ } مقدار صعوده على غير الملائكة { أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ } من سنين الدنيا { ذٰلِكَ } المدبر { عَالِمُ ٱلْغَيْبِ } ما غاب عن العباد وما يكون { وَٱلشَّهَادَةِ } ما علمه العباد وما كان { ٱلْعَزِيزُ } بالنقمة من الكفار { ٱلرَّحِيمُ } بالمؤمنين.

اذا تقطع الملائكة المسافة بين العرش والارض في 1000 سنة هجرية (مثل ما يعدّ المسلمون في الدنيا) , ونظريا يجب ان تكون سرعتهم اكبر من سرعة الضوء بملايين المرات لكي يقطعوا تلك المسافة الخيالية (مليارات السنين الضوئية) والمشكلة ان الملائكة تحصل على هذه السرعة بواسطة اجنحة في جو خالٍ من الهواء والسؤال الذي يتبادر الى ذهني دائما هو كم سيكون مقدار تردد تلك الاجنحة (دورة او ضربة في الثانية الواحدة) لكي تكون سرعتهم اكبر من الضوء بملايين المرات. على العموم هذا ليس لبّ الموضوع.

وفترة الف سنة هي اقل وقت كافي للملائكة ذُكر في القرآن لقطع المسافة بين السماء السابعة والارض. حيث ذكر القرآن ايضا ان الملائكة تحتاج الى خمسين الف سنة لقطع تلك المسافة اذ يقول

سورة المعارج
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) مِنْ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3) تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)

ويقول القرطبي في تفسيره
{ تَعْرُجُ ٱلْمَلاَئِكَةُ وَٱلرُّوحُ } أي تَصْعَد في المعارج التي جعلها الله لهم. وقرأ ابن مسعود وأصحابه والسُّلّمِيّ والكسائي «يَعْرُجُ» بالياء على إرادة الجمع؛ ولقوله: ذكِّروا الملائكة ولاتؤنثوهم. وقرأ الباقون بالتاء على إرادة الجماعة. «وَالرُّوحُ» جبريل عليه السلام؛ قاله ابن عباس. دليله قوله تعالى:
{ نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلأَمِينُ }

ولكن بعض المفسرين يقولون ان هذه الاية (سورة المعارج) تتحدث عن حالة خاصة وهي يوم القيامة كما هو واضح في استهلال السورة.

لذلك سوف اهمل 50000 سنة وآخذ 1000 سنة لعروج الملائكة بين الارض والسماء.

نزل جبريل في رمضان سنة 10 قبل الهجرة على محمد وانزل سورة العلق (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ ..........الخ) وقام جبريل بالرجوع الى السماء للاتيان بالاية او السورة التالية ويحتاج جبريل الى 1000 + 1000 = 2000 سنة لكي يجلب الاية او السورة التالية, وحينها نكون في سنة 1990 الهجرية أي بعد 563 سنة من يومنا هذا.

لذلك يجب ان يقوم محمد من قبره في سنة 1990 هجرية لمقابلة جبريل ولاتمام المهمة واستلام السورة التالية لسورة العلق

الله وبوتين وقيام الساعة - الكاتب: شاكوش

الله وبوتين وقيام الساعة

وصل الانسان بقابليته على افناء كل مافي الارض من بشر وشجر وحشر
فاذا ارادت امريكا او روسيا لافنت الارض ومافيها عدة مرات باستخدام جزء من خزينهم من القنابل الذرية والهيدروجينية والنيوترونية.
فكيف يستطيع الانسان ان يسبق الله بانهاء الحياة على الارض قبل ان يفعل الله ذلك في يوم القيامة؟؟
واذا افنى البشر الحياة على هذه الدنيا قبل يوم الحشر الالهي فما الذي سيفعله الله وملائكته حينها؟؟ هل سيصبحوا زائدين على الملاك لاعمل لهم حتى تحين الساعة كما هو مقرر باللوح المحفوظ؟؟
ام سيجبر الله عندها على تقديم الموعد؟؟

سياتي من يقول اذا فعلت امريكا او روسيا ذلك فهو يوم القيامة الموعود..
وصف الله يوم القيامة باوصاف وعلامات كثيرة وكيف تسير الجبال وينشق القمر ... الخ
ومن علامات الساعة الكبرى الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج. وخسوف بالمشرق، وخسوف بالمغرب، وخسوف بجزيرة العرب. ونار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم
وكل هذه الاوصاف لن تحدث اذا اراد الانسان افناء هذا العالم.
الا يعتبر هذا تحديا لقوه الله وارادته؟؟ بل وحتى هزيمة الله امام قدرة البشر المتنامية؟؟
القران يتفاخر دوما بقابليته لله وحده على القبض على ارواح كل البشر مرة واحدة وهو مايستطيع الان البشر فعله.
الفارق الوحيد ان البشر لديه القدرة على افناء البشر ولكنه لا يستعمل تلك القدرة في حين ان الله يدعي انه لديه القدرة ويهدد دوما" باستعمالها..