سيقوم محمد من قبره بعد 563 سنة لمقابلة جبريل
سورة السجدة
الم (1) تَنزِيلُ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (3) اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ (4) يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ( ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ (9)
في الاية رقم 4 يبدأ القرآن بشرح كيفية خلق السماوات والارض في مدة ستة ايام من ثم استوى على العرش ليدبرّ الامر ويقول ابن العباس هنا
{ يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلأَرْضِ } يبعث الملائكة بالوحي والتنزيل والمصيبة { ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ } يصعد إليه يعني الملائكة { فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ } مقدار صعوده على غير الملائكة { أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ } من سنين الدنيا { ذٰلِكَ } المدبر { عَالِمُ ٱلْغَيْبِ } ما غاب عن العباد وما يكون { وَٱلشَّهَادَةِ } ما علمه العباد وما كان { ٱلْعَزِيزُ } بالنقمة من الكفار { ٱلرَّحِيمُ } بالمؤمنين.
اذا تقطع الملائكة المسافة بين العرش والارض في 1000 سنة هجرية (مثل ما يعدّ المسلمون في الدنيا) , ونظريا يجب ان تكون سرعتهم اكبر من سرعة الضوء بملايين المرات لكي يقطعوا تلك المسافة الخيالية (مليارات السنين الضوئية) والمشكلة ان الملائكة تحصل على هذه السرعة بواسطة اجنحة في جو خالٍ من الهواء والسؤال الذي يتبادر الى ذهني دائما هو كم سيكون مقدار تردد تلك الاجنحة (دورة او ضربة في الثانية الواحدة) لكي تكون سرعتهم اكبر من الضوء بملايين المرات. على العموم هذا ليس لبّ الموضوع.
وفترة الف سنة هي اقل وقت كافي للملائكة ذُكر في القرآن لقطع المسافة بين السماء السابعة والارض. حيث ذكر القرآن ايضا ان الملائكة تحتاج الى خمسين الف سنة لقطع تلك المسافة اذ يقول
سورة المعارج
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) مِنْ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3) تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)
ويقول القرطبي في تفسيره
{ تَعْرُجُ ٱلْمَلاَئِكَةُ وَٱلرُّوحُ } أي تَصْعَد في المعارج التي جعلها الله لهم. وقرأ ابن مسعود وأصحابه والسُّلّمِيّ والكسائي «يَعْرُجُ» بالياء على إرادة الجمع؛ ولقوله: ذكِّروا الملائكة ولاتؤنثوهم. وقرأ الباقون بالتاء على إرادة الجماعة. «وَالرُّوحُ» جبريل عليه السلام؛ قاله ابن عباس. دليله قوله تعالى:
{ نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلأَمِينُ }
ولكن بعض المفسرين يقولون ان هذه الاية (سورة المعارج) تتحدث عن حالة خاصة وهي يوم القيامة كما هو واضح في استهلال السورة.
لذلك سوف اهمل 50000 سنة وآخذ 1000 سنة لعروج الملائكة بين الارض والسماء.
نزل جبريل في رمضان سنة 10 قبل الهجرة على محمد وانزل سورة العلق (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ ..........الخ) وقام جبريل بالرجوع الى السماء للاتيان بالاية او السورة التالية ويحتاج جبريل الى 1000 + 1000 = 2000 سنة لكي يجلب الاية او السورة التالية, وحينها نكون في سنة 1990 الهجرية أي بعد 563 سنة من يومنا هذا.
لذلك يجب ان يقوم محمد من قبره في سنة 1990 هجرية لمقابلة جبريل ولاتمام المهمة واستلام السورة التالية لسورة العلق
سورة السجدة
الم (1) تَنزِيلُ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (3) اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ (4) يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ( ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ (9)
في الاية رقم 4 يبدأ القرآن بشرح كيفية خلق السماوات والارض في مدة ستة ايام من ثم استوى على العرش ليدبرّ الامر ويقول ابن العباس هنا
{ يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلأَرْضِ } يبعث الملائكة بالوحي والتنزيل والمصيبة { ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ } يصعد إليه يعني الملائكة { فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ } مقدار صعوده على غير الملائكة { أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ } من سنين الدنيا { ذٰلِكَ } المدبر { عَالِمُ ٱلْغَيْبِ } ما غاب عن العباد وما يكون { وَٱلشَّهَادَةِ } ما علمه العباد وما كان { ٱلْعَزِيزُ } بالنقمة من الكفار { ٱلرَّحِيمُ } بالمؤمنين.
اذا تقطع الملائكة المسافة بين العرش والارض في 1000 سنة هجرية (مثل ما يعدّ المسلمون في الدنيا) , ونظريا يجب ان تكون سرعتهم اكبر من سرعة الضوء بملايين المرات لكي يقطعوا تلك المسافة الخيالية (مليارات السنين الضوئية) والمشكلة ان الملائكة تحصل على هذه السرعة بواسطة اجنحة في جو خالٍ من الهواء والسؤال الذي يتبادر الى ذهني دائما هو كم سيكون مقدار تردد تلك الاجنحة (دورة او ضربة في الثانية الواحدة) لكي تكون سرعتهم اكبر من الضوء بملايين المرات. على العموم هذا ليس لبّ الموضوع.
وفترة الف سنة هي اقل وقت كافي للملائكة ذُكر في القرآن لقطع المسافة بين السماء السابعة والارض. حيث ذكر القرآن ايضا ان الملائكة تحتاج الى خمسين الف سنة لقطع تلك المسافة اذ يقول
سورة المعارج
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) مِنْ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3) تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)
ويقول القرطبي في تفسيره
{ تَعْرُجُ ٱلْمَلاَئِكَةُ وَٱلرُّوحُ } أي تَصْعَد في المعارج التي جعلها الله لهم. وقرأ ابن مسعود وأصحابه والسُّلّمِيّ والكسائي «يَعْرُجُ» بالياء على إرادة الجمع؛ ولقوله: ذكِّروا الملائكة ولاتؤنثوهم. وقرأ الباقون بالتاء على إرادة الجماعة. «وَالرُّوحُ» جبريل عليه السلام؛ قاله ابن عباس. دليله قوله تعالى:
{ نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلأَمِينُ }
ولكن بعض المفسرين يقولون ان هذه الاية (سورة المعارج) تتحدث عن حالة خاصة وهي يوم القيامة كما هو واضح في استهلال السورة.
لذلك سوف اهمل 50000 سنة وآخذ 1000 سنة لعروج الملائكة بين الارض والسماء.
نزل جبريل في رمضان سنة 10 قبل الهجرة على محمد وانزل سورة العلق (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ ..........الخ) وقام جبريل بالرجوع الى السماء للاتيان بالاية او السورة التالية ويحتاج جبريل الى 1000 + 1000 = 2000 سنة لكي يجلب الاية او السورة التالية, وحينها نكون في سنة 1990 الهجرية أي بعد 563 سنة من يومنا هذا.
لذلك يجب ان يقوم محمد من قبره في سنة 1990 هجرية لمقابلة جبريل ولاتمام المهمة واستلام السورة التالية لسورة العلق
هناك تعليقان (٢):
I agree with you 100% in all what you wrote and write, I noticed that there are no comments, maybe they don't kow what to say? I sent your blog to all my friends and they are impressed, keep up the good work.
كتب أحمد المُهري
الأخ الملحد شريك
دعنا نترك مقولات المفسرين. يكفيك أن ترى بأنهم غير متفقين ويكفيك أن تعرف بأن النقل غير أمين وبأن المنسوب إليه الكلام أقل تطورا مني ومنك من حيث الفكر. دعني أشرح لك الآيات باختصار وبما يتناسب مع معلوماتنا نحن أبناء القرن الخامس عشر بعد نزول القرآن. أما آية التدبير فهي بأن الله تعالى يغير نظام الإدارة في الكرة الأرضية كل ألف سنة فهناك ليلة قدر كل ألف سنة. في تلك الليلة يتسلم الملائكة الموجودون مع كل فرد أوامر جديدة للتعامل مع القضايا تمهيدا لطفرة إنسانية جديدة. وقد وضحت في موقعي الفكري كل هذه الطفرات خلال الآلاف الستة الماضية وهناك طفرة أخرى بعد حوالي 500 سنة وبعد 3500 سنة سوف تنتهي هذه الخطط الألفية ويبدأ الإنسان بالأفول. والعلم عند الله تعالى. فالذي تعرج إلى الله الذي يدير الكون هو آثار الخطة الألفية خلال مدة تنفيذها لحظة بلحظة حتى ينتهي أمد الخطة. ولا يحتاج الملائكة إلى ثانية واحدة للتواصل مع ربهم وليس هنا مجالا لشرح ذلك في هذا المختصر. والخطط الألفية هي مشابهة لخطط البشر الخمسية.
وأما قصة ال 50000 سنة الموجودة في سورة المعارج، فهناك الحديث عن عروج الملائكة والعروج إلى الله مثل الارتفاع إلى الله أو العودة إلى الله تعالى كلها تعني الموت. والموت بالنسبة للكائنات العاقلة مثل البشر والجن والملائكة ليس موتاً كاملاً بل يعني فقدان كل منهم القدرة على استعمال كيانه. فنحن حينما ننفصل بأنفسنا عن أبداننا فإننا نفقد القدرة على التمتع بكياننا المادي وهو البدن. فنحن نُعتبر ميتين بهذا المعنى ولن نموت موتاً كاملاً. وأما الجن فهم أشبه بنا من الملائكة لأنها موجودات طاقوية مصنوعة من النار وهي نوع غير حاد من الطاقة. وأما الملائكة فهي مصنوعة من الطاقة المطلقة السريعة جداً سرعة تفوق الضوء كثيرا. لعل سرعتها تكون قريبة من سرعة وحدات الجاذبية المعروفة ب جرافيتون. وسرعتها احتمالا تعادل سرعة الضوء في نفسها فهي سرعة تفوق الخيال أو أقل من ذلك حيث لا يوجد اتفاق علمي عليه حتى اليوم حسب معلوماتي المتواضعة. والملائكة منتشرون في كل أقطار السماوات والأرضين. هذه الأقطار هي التي تسير في الفضاء الذي يُحتمل أنها بدأت بالتوسع مع الانفجار الكوني الذي حصل قبل ما يربو عن 10 بلايين سنة. وحينما تموت النجمة فإن عمل الملائكة تنتهي ويجب أن تموت كما نموت طبعا فتنفصل بنفوسها عن كياناتها. وبما أن الكون في يوم الدمار الكوني سوف تبدأ بالانهيار من حواف الكون كما يقوله القرآن، فإن النجوم تنهار واحدة تلو الأخرى ويموت معها ملائكتها، أو الملائكة الموكلون بالجن والإنس فيها. وسوف تأخذ العملية زمنا يساوي 50000 سنة من سنوات الله تعالى وليس من سنواتنا. وبما أن أيام الله تعادل 1000 سنة والسنة التوافقية عبارة عن 12 شهرا وفي كل شهر حوالي 30 يوم فلو نضربها في بعضها البعض نحصل على عدد 18 بليون سنة من سنواتنا نحن التي اعتدنا عليها. إنه وقت معقول لعودة الكواكب إلى مركز الكون الذي انفصلت عنه قبل ما يربو على 10 بليون سنة كما قلنا. وحتى تطمئن أن المقصود سنواته تعالى فعد إلى الآية التي تقول: مقداره خمسين ألف سنة. وقد شرح الله المقدار في سورة الرعد بقوله الكريم: وكل شيئ عنده بمقدار. ثم إنه سبحانه لم يشر فيها بأنها سنواتنا كما يقول عادة: مما تعدون، أو ما شابه ذلك. والعلم عنده سبحانه.
وأما خلق السماوات والأرض في ستة أيام فيحتاج بيانه إلى محال أكبر مما نحن فيه ولكني سوف أشرحه في المستقبل ضمن التفسير بإذن الله تعالى. وأما مسألة أجنحة الملائكة فهي ليست أجنحة الطيران بالطبع. إنها ليست موجودات مادية مثلنا وإلا لرأيناهم بعيوننا. إنها موجودات مصنوعة من الطاقة وكما نعرف بأن الطاقة موجودة وتعيش لنفسها لكنها لا تقوم بأي عمل إلا إذا تواجد معه مدار طاقوي آخر ليتحرك الإلكترونات داخل ذلك المدار فيقوم بالتفعيل. وقد قال سبحانه بأنها مثنى وثلاث ورباع. ومثنى في اللغة العربية تعني اثنين اثنين. فيكون معناه بأن الملك أما أن يأتي بصورة ثنائية أو بصورة ثلاثية أو بصورة رباعية. وأنا أعرف النوع الأول والثالث ولكني لا زلت أجهل النوع الثاني المشابه للمراجل الثلاثية في التوصيلات الكهربائية. وقد وضع الله تعالى لنوعين من الأنواع الثنائية اسماء في القرآن فقال جبريل وميكال وقال أيضا هاروت وماروت ووصف نوعا آخر منها بالرقيب والعتيد الذين يتحولان يوم القيامة إلى السائق والشهيد. وهذا يعني بأن جبريل لا يمكنه أن يقوم بعمل إلا بمعية ميكال. وهكذا الباقون. ولعلي في مناسبة أخرى أشرح لإخواني وأخواتي الملحدين كيفية تفاعل الملكين المتلازمين. وكلمة جناح في اللغة تعني القوة تماما كاليد ويمكنك أن تعرف السبب في استعمال الجناح هنا بدل اليد الذي استعمله سبحانه لنفسه بتفكير بسيط.
أخوكم المؤمن بالله العظيم أحمد المُهري
إرسال تعليق