أعوذ بالله منك يا محمد
حديث شريف جداً من صحيح البخاري
حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الرحمن بن غسيل عن حمزة بن أبي أسيد عن أبي أسيد رضي الله عنه قال
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى انطلقنا إلى حائط يقال له الشوط حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم اجلسوا ها هنا ودخل وقد أتي بالجونية فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شراحيل ومعها دايتها حاضنة لها فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال هبي نفسك لي قالت وهل تهب الملكة نفسها للسوقة قال فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن فقالت أعوذ بالله منك فقال قد عذت بمعاذ ثم خرج علينا فقال يا أبا أسيد اكسها رازقيتين وألحقها بأهلها.
وقال الحسين بن الوليد النيسابوري عن عبد الرحمن عن عباس بن سهل عن أبيه وأبي أسيد قالا تزوج النبي صلى الله عليه وسلم أميمة بنت شراحيل فلما أدخلت عليه بسط يده إليها فكأنها كرهت ذلك فأمر أبا أسيد أن يجهزها ويكسوها ثوبين رازقيين حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا إبراهيم بن أبي الوزير حدثنا عبد الرحمن عن حمزة عن أبيه وعن عباس بن سهل بن سعد عن أبيه بهذا
الحديث موجود في هذا الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7849
و توجد عدة استفسارات يجب طرحها.
1 - أما يستحي محمد أن يذهب لأميمة بنت النعمان بن شراحيل و يقول لها هبي نفسك لي؟
2 - هل كانت أميمة بنت النعمان تؤمن بالله لتستعيذ به من محمد؟
3 - كيف تقبل محمد إهانته من أميمة بنت النعمان عندما نعتته بالسوقي؟
4 - هل مازال المسلمون يعتقدون أن محمد لم يكن يبحث عن شهوته؟
و أخيراً تحياتي لكل الزملاء
و التحية الأكبر لأميمة بنت النعمان بن شراحيل.
حديث شريف جداً من صحيح البخاري
حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الرحمن بن غسيل عن حمزة بن أبي أسيد عن أبي أسيد رضي الله عنه قال
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى انطلقنا إلى حائط يقال له الشوط حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم اجلسوا ها هنا ودخل وقد أتي بالجونية فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شراحيل ومعها دايتها حاضنة لها فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال هبي نفسك لي قالت وهل تهب الملكة نفسها للسوقة قال فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن فقالت أعوذ بالله منك فقال قد عذت بمعاذ ثم خرج علينا فقال يا أبا أسيد اكسها رازقيتين وألحقها بأهلها.
وقال الحسين بن الوليد النيسابوري عن عبد الرحمن عن عباس بن سهل عن أبيه وأبي أسيد قالا تزوج النبي صلى الله عليه وسلم أميمة بنت شراحيل فلما أدخلت عليه بسط يده إليها فكأنها كرهت ذلك فأمر أبا أسيد أن يجهزها ويكسوها ثوبين رازقيين حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا إبراهيم بن أبي الوزير حدثنا عبد الرحمن عن حمزة عن أبيه وعن عباس بن سهل بن سعد عن أبيه بهذا
الحديث موجود في هذا الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7849
و توجد عدة استفسارات يجب طرحها.
1 - أما يستحي محمد أن يذهب لأميمة بنت النعمان بن شراحيل و يقول لها هبي نفسك لي؟
2 - هل كانت أميمة بنت النعمان تؤمن بالله لتستعيذ به من محمد؟
3 - كيف تقبل محمد إهانته من أميمة بنت النعمان عندما نعتته بالسوقي؟
4 - هل مازال المسلمون يعتقدون أن محمد لم يكن يبحث عن شهوته؟
و أخيراً تحياتي لكل الزملاء
و التحية الأكبر لأميمة بنت النعمان بن شراحيل.
هناك تعليق واحد:
أخي الملحد أبو العلاء المعري
وأنا أيضا أعوذ بالله من هذا الشهواني الفاسد الذي يقوم بأبشع الأعمال. ولكني لا أعتقد بأنه هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الذي بعثه الله تعالى رسولا للإنسانية. إنني أتبرأ من هذا الشهواني الذي يجن وينسى كل مواثيق الشرف الإنساني حينما تقع عينه على امرأة حسناء وأعتبره رجلا فاسقا لارتباط له بالسماء. ولكن أدعوك أخي الملحد أن تحتمل أنه شخص آخر أو شخص خيالي مختلق وقد تسلم كاتب حكايته الأجر من الخلفاء الفاسقين الذين كانوا يجمعون الجواري بالآلاف في قصورهم، ويبحثون عن مخرج ديني لفسادهم.
أحمد المُهري
إرسال تعليق