هذا ما وجدنا عليه أباؤنا
الأعزاء،
لقد إستخدم العزيز محمد، الكثير من الأساليب لمحاولة جذب أتباع لديانته الجديده، وتراوحت هذه الأساليب بين الترغيب والتهديد وحتى المحاججه بالمنطق إن لزم الأمر......!!!
ففي بداية "بعثة" عزيزنا محمد، نجد التسامح الديني مع الكفار، على ودنه.....
- لكم دينكم ولي دين
- لا إكراه في الدين
- من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وهذا التسامح مفهوم في ضوء أنه لم يكن لمحمد الكثير من الأتباع والمريدين، فكان حابب يعمل شوية "ديسكاونت" للكفار...لعل وعسى يجي شوية "زباين"،
ثم إنتقل العزيز محمد إلى أسلوب آخر، فيه بعض المنطق
فمثلاً، نجد في سورة المائده، آيه 104 (واذا قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون) ،
نجد العزيز محمد هنا، يسفه منطق أولئك الذين يتبعون دين أباءهم بالوراثه بدون تفكير ومنطق، ويأخذون ذلك كحجه لرفض دينه الجديد وإبداعاته المتميزه
وفي رأيي أن محمد هنا قد إستغل بذكاء ملاحظه "وراثة الدين عن الآباء" لتسفيه منطق "زبائنه المحتملين" ومحاولة جعلهم يفكرون مرة أخرى...يمكن؟؟
ولكن المدهش، هو التحول الفجائي في نهاية المطاف....
فبعد أن "تعلق" وتصبح مسلماً، لأي سبب كان، فإنك ملزم كذلك "بتلبيس" أولادك الإسلام دفعه واحده وللأبد،
قال صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
- (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود]
هذا وإنت صغير، لكن لمن تكبر،
- (من بدل دينه فاقتلوه) [رواه الإمام البخاري]
بعباره أخرى، غصب عن عين أهلك لازم تكون على "دين آبائك"، وإلا ياويلك يا ظلام ليلك.....
والأكثر إدهاشاً هو أن هذه العمليه "التحويليه" ومن ثم "التلبيسيه الفجائيه" قد أتت أكلها على مدار 1400 سنه!! حيث دخل الجميع القفص وما عاد بالإمكان التراجع،
يبت القصيد هنا، أنك عندما تسأل المسلم العادي، لماذا أنت مسلم؟؟ فإنك لا تأخذ الإجابه المباشره!!
يلف ويدور ويحاول "يمنطق" ويراوغ وإنه "درس" و "قرأ" و "قارن" و "فكر" و "إقتنع"، وذلك بدلا من قول الحقيقه السهله والواضحه وضوح الشمس بأنه قد "ورث الدين وراثه" وإنه "لبسه تلبيس" بالفعل و"هذا ما وجدنا عليه أباؤنا" ومجتمعنا،
أمركم عجيب يا مسلمين....مو من شويه طلع ديني!!!
الأعزاء،
لقد إستخدم العزيز محمد، الكثير من الأساليب لمحاولة جذب أتباع لديانته الجديده، وتراوحت هذه الأساليب بين الترغيب والتهديد وحتى المحاججه بالمنطق إن لزم الأمر......!!!
ففي بداية "بعثة" عزيزنا محمد، نجد التسامح الديني مع الكفار، على ودنه.....
- لكم دينكم ولي دين
- لا إكراه في الدين
- من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وهذا التسامح مفهوم في ضوء أنه لم يكن لمحمد الكثير من الأتباع والمريدين، فكان حابب يعمل شوية "ديسكاونت" للكفار...لعل وعسى يجي شوية "زباين"،
ثم إنتقل العزيز محمد إلى أسلوب آخر، فيه بعض المنطق
فمثلاً، نجد في سورة المائده، آيه 104 (واذا قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون) ،
نجد العزيز محمد هنا، يسفه منطق أولئك الذين يتبعون دين أباءهم بالوراثه بدون تفكير ومنطق، ويأخذون ذلك كحجه لرفض دينه الجديد وإبداعاته المتميزه
وفي رأيي أن محمد هنا قد إستغل بذكاء ملاحظه "وراثة الدين عن الآباء" لتسفيه منطق "زبائنه المحتملين" ومحاولة جعلهم يفكرون مرة أخرى...يمكن؟؟
ولكن المدهش، هو التحول الفجائي في نهاية المطاف....
فبعد أن "تعلق" وتصبح مسلماً، لأي سبب كان، فإنك ملزم كذلك "بتلبيس" أولادك الإسلام دفعه واحده وللأبد،
قال صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
- (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود]
هذا وإنت صغير، لكن لمن تكبر،
- (من بدل دينه فاقتلوه) [رواه الإمام البخاري]
بعباره أخرى، غصب عن عين أهلك لازم تكون على "دين آبائك"، وإلا ياويلك يا ظلام ليلك.....
والأكثر إدهاشاً هو أن هذه العمليه "التحويليه" ومن ثم "التلبيسيه الفجائيه" قد أتت أكلها على مدار 1400 سنه!! حيث دخل الجميع القفص وما عاد بالإمكان التراجع،
يبت القصيد هنا، أنك عندما تسأل المسلم العادي، لماذا أنت مسلم؟؟ فإنك لا تأخذ الإجابه المباشره!!
يلف ويدور ويحاول "يمنطق" ويراوغ وإنه "درس" و "قرأ" و "قارن" و "فكر" و "إقتنع"، وذلك بدلا من قول الحقيقه السهله والواضحه وضوح الشمس بأنه قد "ورث الدين وراثه" وإنه "لبسه تلبيس" بالفعل و"هذا ما وجدنا عليه أباؤنا" ومجتمعنا،
أمركم عجيب يا مسلمين....مو من شويه طلع ديني!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق