يكفيك عارا يامحمد ان حكمت على ابويك بالنار
رغم كثرة المجرميين واعداء الانسانية عبر العصور الى انني شخصيا اعتقد ان نبي الاسلام اسوء هم جميعا
فمنذ ضهور هذا النبي المزعوم وحال الدنيا من سىء الى اسوء فمعاناة البشرية مع تعاليم هذا النبي الدجال اصبحت معروفة للجميع وكلما كشفنا جرائمه ازدادت همجية اتباعه وتوعدوا الدنيا بالقتل والتخريب فهذا النبي المجرم الذي ارتكب جرائم في حق قومه قبل غيرهم يكفيه عارا انه حكم على اباه بالنار مثلما جاء في الحديث الصحيح ورد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما يدل على أن أبويه في النار .
روى مسلم ( 203 ) عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيْنَ أَبِي ؟ قَالَ : فِي النَّارِ . فَلَمَّا قَفَّى دَعَاهُ ، فَقَالَ : إِنَّ أَبِي وَأَبَاكَ فِي النَّار .
ورفض الهه المزعوم ان يترحم على امه وروى مسلم (976) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لأُمِّي فَلَمْ يَأْذَنْ لِي ، وَاسْتَأْذَنْتُهُ أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأَذِنَ لِي
اذا كان هذا حاله مع اقرب الناس اليه وحكمه عليهما بالنار بالرغم من انهما توفيا قبل بعثته وقد حاول علماء الاسلام درء هذه الفضيحة واخذوا يلتمسون الاعذار لهذا النبي المريض بزعم أن من مات في الفترة على ما كانت عليه العرب من عبادة الأوثان فهو من أهل النار ، وليس هذا مؤاخذة قبل بلوغ الدعوة ، فإن هؤلاء كانت قد بلغتهم دعوة إبراهيم وغيره من الأنبياء " فكيف الحال مع غيره
مع العلم ان امثال ادولف هتلر رغم جرائمه لم يدعي انه نبي الرحمة بل كان يبحث عن مصالح شعبه الالماني
هذا ردا على من سيقول لي لماذا تتجنى على محمد وتنسى جرائم الاخرين
رغم كثرة المجرميين واعداء الانسانية عبر العصور الى انني شخصيا اعتقد ان نبي الاسلام اسوء هم جميعا
فمنذ ضهور هذا النبي المزعوم وحال الدنيا من سىء الى اسوء فمعاناة البشرية مع تعاليم هذا النبي الدجال اصبحت معروفة للجميع وكلما كشفنا جرائمه ازدادت همجية اتباعه وتوعدوا الدنيا بالقتل والتخريب فهذا النبي المجرم الذي ارتكب جرائم في حق قومه قبل غيرهم يكفيه عارا انه حكم على اباه بالنار مثلما جاء في الحديث الصحيح ورد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما يدل على أن أبويه في النار .
روى مسلم ( 203 ) عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيْنَ أَبِي ؟ قَالَ : فِي النَّارِ . فَلَمَّا قَفَّى دَعَاهُ ، فَقَالَ : إِنَّ أَبِي وَأَبَاكَ فِي النَّار .
ورفض الهه المزعوم ان يترحم على امه وروى مسلم (976) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لأُمِّي فَلَمْ يَأْذَنْ لِي ، وَاسْتَأْذَنْتُهُ أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأَذِنَ لِي
اذا كان هذا حاله مع اقرب الناس اليه وحكمه عليهما بالنار بالرغم من انهما توفيا قبل بعثته وقد حاول علماء الاسلام درء هذه الفضيحة واخذوا يلتمسون الاعذار لهذا النبي المريض بزعم أن من مات في الفترة على ما كانت عليه العرب من عبادة الأوثان فهو من أهل النار ، وليس هذا مؤاخذة قبل بلوغ الدعوة ، فإن هؤلاء كانت قد بلغتهم دعوة إبراهيم وغيره من الأنبياء " فكيف الحال مع غيره
مع العلم ان امثال ادولف هتلر رغم جرائمه لم يدعي انه نبي الرحمة بل كان يبحث عن مصالح شعبه الالماني
هذا ردا على من سيقول لي لماذا تتجنى على محمد وتنسى جرائم الاخرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق