الخاطرة التاسعة و العشرون
يقول بجلالته في الذكر الحكيم
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ المائدة 64
يعترف العادل الحكيم انه المسئول الأول و الأخير عن القاء العداوة و البغضاء بين اليهود طوال الزمن المفتوح وحتى قيام الساعة
و كأنه يوجه لطمة لكل من يقول ان الله غير مسئول عن الشر في هذا العالم
ابليس هنا أخذ الركن البعيد الهادئ ليرى المعلم الكبير كيف يوقد الضغينة بين البشر
و لا يهم ذنب اليهود الذين سيولدوا بعد الف او الفين سنة ليلقى بينهم البغضاء بقرار ربانى رقم 64 لسنة 5 هجرية
و الأدهى من ذلك ان هذه الآية تجعل اليهود ندا لله
فهم يوقدون الحرب ثم يطفؤها الله
تأمل اللفظ كلما !!
و كأن الحرب بتولع و الله لم يكن يعلم و بمجرد ان يعلم يطفئها
مع ان الله نفسه عاقب احب خلقه اربعين يوم بدون وحى عندما سأله اليهود عن أهل الكهف و الحبيب قال غدا بدون المشيئة
اما اليهود (و اللى سبق ان سخطهم قرود وخنازير من اجل صيدهم في البحر يوم السبت )
لم يستطع ان يسبق عليهم المشيئة الا اذا كانوا بيولعوا نار الحرب بمشيئة الله
مع انه قال انه هو من يطفئها
وانه لا يحب المفسدين و بالرغم من ذلك يلقى بينهم البغضاء و العداوة مع انه لو القى بينهم الحب و التسامح لا كان فيه مفسدين و لا حروب
لا اعرف لماذا تذكرت و انا اقرأ هذه الآية جارتان في حى شعبى في وصلة ردح كل منها تتوعد الاخرى
لا اعرف لماذا يكره الله كل هذ الكره لليهود بينما نسى البوذيين ة السيخ و الهندوس و الشنتو و غيرهم من الملل
الموضوع يا جماعة تار بايت و لا ايه !!
يقول بجلالته في الذكر الحكيم
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ المائدة 64
يعترف العادل الحكيم انه المسئول الأول و الأخير عن القاء العداوة و البغضاء بين اليهود طوال الزمن المفتوح وحتى قيام الساعة
و كأنه يوجه لطمة لكل من يقول ان الله غير مسئول عن الشر في هذا العالم
ابليس هنا أخذ الركن البعيد الهادئ ليرى المعلم الكبير كيف يوقد الضغينة بين البشر
و لا يهم ذنب اليهود الذين سيولدوا بعد الف او الفين سنة ليلقى بينهم البغضاء بقرار ربانى رقم 64 لسنة 5 هجرية
و الأدهى من ذلك ان هذه الآية تجعل اليهود ندا لله
فهم يوقدون الحرب ثم يطفؤها الله
تأمل اللفظ كلما !!
و كأن الحرب بتولع و الله لم يكن يعلم و بمجرد ان يعلم يطفئها
مع ان الله نفسه عاقب احب خلقه اربعين يوم بدون وحى عندما سأله اليهود عن أهل الكهف و الحبيب قال غدا بدون المشيئة
اما اليهود (و اللى سبق ان سخطهم قرود وخنازير من اجل صيدهم في البحر يوم السبت )
لم يستطع ان يسبق عليهم المشيئة الا اذا كانوا بيولعوا نار الحرب بمشيئة الله
مع انه قال انه هو من يطفئها
وانه لا يحب المفسدين و بالرغم من ذلك يلقى بينهم البغضاء و العداوة مع انه لو القى بينهم الحب و التسامح لا كان فيه مفسدين و لا حروب
لا اعرف لماذا تذكرت و انا اقرأ هذه الآية جارتان في حى شعبى في وصلة ردح كل منها تتوعد الاخرى
لا اعرف لماذا يكره الله كل هذ الكره لليهود بينما نسى البوذيين ة السيخ و الهندوس و الشنتو و غيرهم من الملل
الموضوع يا جماعة تار بايت و لا ايه !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق