متى تعلن إسلامك (في الأربعين)
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ @ أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ
لا أدري هل نفهم من ظاهر الآية أن التكليف والتوبة وتقبل الأعمال الصالحة .. يبدأ عند بلوغ السن الأربعين ؟
لم أجد أي تفسير مقنع من خلال تصفحي للتفاسير المعروفة لظاهر الآية ومنهم من تجاهل تفسير (حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة(
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ @ أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ
لا أدري هل نفهم من ظاهر الآية أن التكليف والتوبة وتقبل الأعمال الصالحة .. يبدأ عند بلوغ السن الأربعين ؟
لم أجد أي تفسير مقنع من خلال تصفحي للتفاسير المعروفة لظاهر الآية ومنهم من تجاهل تفسير (حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة(
هناك تعليقان (٢):
الأخ الملحد حيران مختار
إن الله تعالى يعطي الفرصة للعبد أن يعود إليه ولو عاد إلى ربه في سن الأربعين فإنه يتقبل منه بالطبع ولو مات قبل الأربعين فسوف يطبقه على من هم مثله نفسيا مع مراعاة المساعدة في الواقع كما نعرفه من الآيات الأخيرة من سورة مريم. وليس إعلان الإسلام كافيا لقبول رب العالمين ولكن الله تعالى كثير الغفران.
أحمد المُهري
استغفر الله العلي العظيم
إرسال تعليق